حوار صحفي No Further a Mystery
حوار صحفي No Further a Mystery
Blog Article
في بداية انتقالي إلى برلين، كان التركيز الأساسي على اللغة، وبدأت بتعلمها وأنهيت جميع المستويات التي تؤهلني للدخول للجامعة. خلال هذه الفترة كنت أعمل مراسلا أو محررا، عملت في الترجمة وأمور عديدة خلال الفترة التي تعلمت فيها اللغة، وكنت أكتب بشكل دوري مقالات عن الحرب في سوريا مع موقع "مونيتور"، وحظيت بفرصة للمشاركة في مبادرة تقوم بها صحيفة ألمانية وشاركت بعدّة مقالات حول حرية الإنسان والهوية والانتماء للوطن، لأن جميع اللاجئين كانوا يعانون من مشكلة هوية، عادات جديدة وثقافة جديدة، وهذا موضوع مؤثر جدا. كتبت أيضا عن حقوق المثليين. بعدما انتهيت من اللغة شعرت بأن حياتي بدأت باتخاذ شكل أفضل.
ومباشرة قدمت على مكتب الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين لإعادة التوطين، ولحسن الحظ كانت الإجراءات سريعة جدا بالنسبة لي، وبعد ستة أشهر من مكوثي في بيروت سافرت إلى ألمانيا.
يهتم هذا النوع بتطلعاتك وأفكارك المستقبلية التي تراها في مجال عملك الحالي لإعطاء الصحفي إطار مرجعي لاحتياجاتك القادمة، وفي الغالب لا يتم نشر هذه المقابلة في الوقت الحالي بل في وقت لاحق مناسب، لذلك تعتبر طريقة مشجعة لجعل نفسك مصدر موضوع في المستقبل.[٣]
تبرع المظهر إنشاء حساب دخول أدوات شخصية إنشاء حساب
يجب عليك في هذا الحوار ليس فقط التفكير في ردود المقابلة الخاصة بك، بل في المظهر الجسدي والنبرة ولغة الجسد أيضا، من المهم قبل المقابلة وتقديمها أن تتعرف على أسلوب الصحفي والبرنامج الإخباري، خذ الوقت الكافي لتجميع أفكارك والتأقلم مع الاستوديو.[٣]
غرفة الصحفي مصطفى الدبّاس مدمرة في منزله بسوريا., by Nisreen Aldabbas
عندما يسال الطلاب أنفسهم هذه الأسئلة، فإنهم يتعلمون المهارات الأساسية في الإعلام:
لدي أسرة وأعرف كيف تعيش، ومئات الأصدقاء الموجودين في سوريا ويعانون من مآسي وويلات ما بعد الحرب، والأزمة الاقتصادية والخدمات السيئة وحاليا مع كورونا.
قال الحجاج: أنا الليث الضمضام والهزبر الهشام أنا الحجاج بن يوسف.
هذا الأمر اضغط هنا يفسّر بعض ما نحبه وما لا نحبّه فينا: يفسر هذا الإخلاص والصلابة الشعبية التي لا تصدأ في الموضوع الفلسطيني، ويفسّر كذلك أشنع تناقض أخلاقي عاشه العرب في تاريخهم الحديث المتمثّل في أن بعض كبار محبّي فلسطين من النخب أو من القطاعات الشعبية لم تهزّه كثيرًا نكبة شنيعة أخرى هي المذبحة التي طالت الشعب السوري على يد نظام بشار الأسد وحلفائه.
الأمم المتحدة: متى كانت آخر مرة رأيت فيها أسرتك وعندما تتحدث معها كيف تصف لك الأوضاع في المنطقة التي تقيم بها؟
لقد نشر هذا المقال للمرة الأولى من قبل مختبر الأخبار في جامعة ولاية أريزونا. وتمت إعادة نشره على شبكة الصحفيين الدوليين بعد الحصول على إذن.
إلى أحدب نوتردام، إلى شبح الأوبرا، إلى كتب إدغار رايس بوروس. إنه يعود إلى الديناصورات حتى. لم أفقد ذاكرتي وجذوري أبدًا. ولم أكن لأكتب كل هذه الكتب لولا هذه الذاكرة.
مقالات الفرص مجموعات الأدوات منتدى المركز الدولي للصحفيين